هيئة الإغاثة الإنسانية IHH
القائمة الرئيسية
من نحن
مالذي نفعله
كيف تساهم
تسجيل الدخول
تبرّع
العربية
Türkçetr
Englishen
العربيةar
TRY
try
usd$
eur
gbp£
فيسبوكانستاجراممنصة Xيوتيوب
تبرّع
العربية
Türkçetr
Englishen
العربيةar
TRY
try
usd$
eur
gbp£
فيسبوكانستاجراممنصة Xيوتيوب
أحرار تمنوا الشهادة فنالوها
فرقان دوغان تركي الأصل، أمريكي الجنسية، مواليد نيويورك عمره 19 عامًا, وكان طالب في الصف الاخير في مدرسة حصار جيك الخاصة بمدينة قيصري. وكان أول من استشهد على متن السفينة بالرصاص الصهيوني، ولم يكتفِ ال
فلسطين, الشرقالأوسط, تركيا 10.06.2010

ترك هذه الدنيا الفانية وارتقت روحه إلى بارئها في معركة العز والكرامة التي خاضها على متن سفينة \"مرمرة الزرقاء\" في رحلته إلى نصرة إخوانه المحاصرين في قطاع غزة. وتحدث والد الشهيد، وهو الدكتور أحمد دوغان عضو هيئة التدريس بجامعة \"أرجياس\" التركية، فقال: لست نادما على فراق ابني فرقان, لأنه وصل بإذن الله إلى مرتبة الشهداء. واصبحت أبو الشهيد. فأسأل الله أن يتغمده برحمته.                                           

 

وهدف الكيان الصهيوني الآن هو الظلم والقمع والحصار ليس إلا. ولكننا يجب ألا نقف موقف المتفرج أمام أفعالهم البشعة هذه.                                                         

 

واوضح اخيه الكبير مصطفي دوغان مشاعره, أثناء صلاة الجنازة في إسطنبول: \"كانت تقديراتنا هي استيلاء الإسرائيليون على السفن ثم تركها ولكننا لم نتوقع منهم هذه التصرفات البشعة. واستشهد أخي في من أجل فلسطين. وعندما وصلنا خبر استشهاده لم نحزن كثيرًا؛ لأنه وصل بإذن الله إلى مرتبة الشهداء، بيتنا اليوم ليس ببيت عزاء، بل هو اليوم بيت عرس\".                                        

 

مازلنا نقف صامدون مكتوفي الأيدي، ونري كل يوم شهدائنا يُقتلون من هذا الكيان الصهيوني. وربما تقتل كل يوم إناس، مثلما قتل فرقان؛ والهدف الذي تنشده من ذلك أن ينظر العالم لمن يقتل نظرة سابقيه، دون أن تتحرك وجدانهم أو تهتز مشاعرهم. إلا أن ما يهديء النفس هو أن تضحيات هؤلاء الأبطال الذين سطروا أسماءهم في التاريخ بحروف من نور لن تذهب سدى.                   

 

والآن لنقرأ معاً الكلمات التي سطرتها أنامل الشهيد قبل أن تهتك رصاصات الجنود الإسرائيلين جسده:                                                                 

\"يلف عقرب الساعة معلنا لحظة الاستشهاد.. ولكني اشتقت إليك يا أماه.. ولست حتي الآن متأكدا من الاستشهاد فهذا في علم الله.. آختارك أنتِ أم اصبح شهيدا عند الله .. وفرغت القاعة لتو, واخذ الحماس يملأ قلوبنا حين على دوي رصاص الأعداء في السماء معلنا لنا هجومهم علينا\".

أخبار مشابهة
اظهار الكل
إغاثة من IHH لـ 2000 طالب في تركيا
إغاثة من IHH لـ 2000 طالب في تركيا
في إطار مشروع “قرطاسية واحدة.. ألف سعادة” قامت هيئة الإغاثة الإنسانية IHH بتوزيع حقائب قرطاسية على 2000 طالب متعفف في 12 ولاية تركية.
22.09.2025
إهداء 1000 دراجة للأطفال في مناطق الزلزال من قِبَل هيئة الإغاثة الإنسانية IHH
إهداء 1000 دراجة للأطفال في مناطق الزلزال من قِبَل هيئة الإغاثة الإنسانية IHH
قدّمت هيئة الإغاثة الإنسانية IHH، ضمن مشروع “دراجة واحدة.. ابتسامة واحدة”، 1000 دراجة للأطفال الأيتام والمتعففين المتأثرين بزلزال 6 فبراير في ولايات هاتاي، أديامان وقهرمان مرعش.
16.09.2025
قدّمت هيئة الإغاثة الإنسانية دعماً لترميم منازل أربع عائلات
قدّمت هيئة الإغاثة الإنسانية دعماً لترميم منازل أربع عائلات
قامت هيئة الإغاثة الإنسانية بأعمال ترميم لمنازل ثلاث عائلات متعففة في مدينة سيرت، وعائلة واحدة في ولاية إسكي شهير. وقد تم تسليم المنازل بعد تجديدها إلى أصحابها.
04.07.2025