
في رمضان، يجتمع المسلمون حول موائد الإفطار، لكن هناك من يفطر على القليل، أو ربما لا يجد ما يبدأ به إفطاره. في غزة وبين الركام الذي خلفته الحرب، ينتظر آلاف الصائمين يد العطاء التي تمتد إليهم بوجبة يفطروا عليها وتمنحهم شعور التكافل في هذا الشهر الكريم. قال رسول الله ﷺ: "من فطَّر صائمًا كان له مثل أجره" – فهل هناك أجمل من أن تبدأ إفطارك وأنت تعلم أن هناك من يفطر بعطائك ويذكرك في دعائه؟
مشروع "إفطار صائم" هو فرصتك لتقديم وجبة مشبعة لمن لأهلنا في غزة. بتبرع بسيط، يمكنك أن تكون سببًا في إسعاد أسرة كاملة، وتجعل موائد الرحمة تمتد إليهم. ساهم معنا، وأفطر صائماً، وشاركهم بركة الإفطار في هذا الشهر المبارك!
ومشاريعنا في غزة من هنا
بامكانك مشاهدة باقي مشاريعنا في سوريا من هنا