هيئة الإغاثة الإنسانية IHH
0
تبرّع
تابعنا
AR
TRY
أغلق
  • من نحن
  • مالذي نفعله
  • كيف تساهم
  • تسجيل الدخول
نائب رئيس الوزراء يزور قرية الأيتام
قام نائب رئيس الوزراء التركي ويسي قايناك بزيارة إلى مدينة راف وIHH لرعاية الأطفال التي تجري إنشاؤها بالتعاون بين هيئة IHH ومؤسسة RAF القطرية للإغاثة الإنسانية بالإضافة إلى وزارة الشؤون الإجتماعية والأسرة.
سوريا 26.12.2016

وقام قايناك بالإطلاع على النشاطات المتعلقة بالمدنيين السوريين المهجّرين من شرق حلب والمقيمين عند بوابة (جِلفا غوزو) الحدودية في منطقة الريحانية التابعة لولاية هاتاي، وقام بزيارة للجرحى السوريين الذين يتلقون العلاج في المشفى الحكومي. كما قام قايناك بزيارة لمدينة راف وIHH لبناء الإنسان والتي تمثل قرية نموذجية سيقيم فيها 990 طفلاً سورياً يتيماً.

"هذه القرية إنجاز باهر"

وأوضح نائب رئيس الوزراء أن القرية نموذجية بكل ما فيها سواءً من حيث المساكن أو من حيث أماكن التدريب ومراكز التعليم وقال قايناك: "إنها قرية في غاية الجمال. مركزاً للرعاية قيد الانتهاء من تشييده في غاية الحداثة والسلامة يتسع إلى ما يقرب من 990 طفلاً،  يتوفر فيه جميع مستلزمات الرعاية الاجتماعية.أقدم شكري الجزيل لكل من ساهم في هذا المشروع. يستعد الأطفال السوريون الذين فقدوا آباءهم أو أمهاتهم أو كليهما معاً للحياة في تركيا تحت رعاية إخوتهم الأتراك".

2-1.jpg

مدينة راف وIHH لبناء الإنسان

هذا المشروع الذي يجري بناؤه على أرض تبلغ مساحتها حوالي 100 دونم، تهدف إلى توفير احتياجات ما يزيد عن 990 طفلاً يتيماً من ضحايا الحرب في سوريا في بيئة منزلية، وتقديم الدعم النفسي لهم.

تم تصميم هذا المجمع تصميماً خاصاً بأطفالنا الأيتام حيث يحتوي على 35 منزلاً للذكور و20 منزلاً للإناث على شكل فلل. مساحة كل منزل 350 متراً مربعاً تم تخطيطه بحيث يأوي 18 طفلاً.

إضافة إلى ذلك سوف يضم المركز جامعاً، و3 مدارس، ومركزاً صحياً ونفسياً، وصالة للاجتماعات والعروض، وبناءً للإدارة، ومساكن للموظفين، ومساحات رياضية مشتركة، وحدائق للأطفال، وأراضٍ للزراعة والفِلاحة، ومساحة خضراء واسعة.

وقد تم وضع حجر الأساس للمشروع في اليوم العالمي الخامس عشر للتضامن مع الأيتام عام 2015  وسيتم افتتاحه عام 2017.

4.jpg

الفوائد المتوقعة

  • توفير مأوى آمن للأطفال المشردين في الشوارع والحدائق أو الذين يعيشون مع أشخاص لا يعرفونهم نتيجة افتقارِهم لبيتٍ يأويهم.
  • إزالة آثار الصدمات ومعالجة المشاكل النفسية التي تعرضوا لها جراء الحرب.
  • حماية الأطفال من الأنشطة التبشيرية.
  • تأمين وسط آمن يحميهم من العصابات والمنظمات ذات الأهداف الخبيثة.
  • توفير مسيرة تعليمية للأطفال بكادر تعليمي ممتاز.
  • توفير البيئة الضرورية للتنمية الاجتماعية والثقافية.
  • تعزيز شعور الأمل بالمستقبل لدى الأطفال، وتعزيز الثقة بالنفس والآخرين.
أخبار مشابهة
اظهار الكل
قامة هيئة الإغاثة الإنسانية İHH بافتتاح مسجدين وبئر ماء في مالي
قامة هيئة الإغاثة الإنسانية İHH بافتتاح مسجدين وبئر ماء في مالي
افتتحت هيئة الإغاثة الإنسانية İHH مسجدين وبئر ماء في دولة مالي الواقعة في غرب إفريقيا، وذلك ضمن مشاريعها المستمرة في مختلف أنحاء العالم.
22.05.2025
هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH) تزرع 160 ألف شتلة من أجل الأيتام
هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH) تزرع 160 ألف شتلة من أجل الأيتام
في إطار مشروع “لكل يتيم شتلة” الذي أطلقته هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH)، يتم غرس شتلة مقابل كل يتيم يتم دعمه. في المرحلة الأولى من هذا المشروع، تم غرس 160 ألف شتلة في 22 ولاية.
16.05.2025
إفطار لـ 70 ألف شخص في سوريا
إفطار لـ 70 ألف شخص في سوريا
خلال أول 20 يومًا من شهر رمضان، قدمنا وجبات إفطار لسبعين ألف شخص في سوريا.
23.03.2025