مازالت إسرائيل تعتقل عزت شاهين منذ 27 نيسان، بدون حق أو دليل على ارتكابه جريمة يعاقب عليها، حيث أنه كان يعمل في مجال الإغاثة الإنسانية و يدرس في الجامعة العبرية اللغة العبرية. 

و فجر خبر اعتقاله موجات من السخط و الغضب داخل تركيا و في أماكن عديدة، حيث خرجت مظاهرات عديدة تندد بهذا. 

أشار البيان الصحفي إلى أن هيئة الإغاثة و المساعدات الإنسانية هي مؤسسة إغاثة إنسانية و ليس لها أي هدف سياسي، حيث تدير مشاريع إنسانية في 120 دولة و منطقة في العالم، و أن شاهين هو عضو في هذه المؤسسة و على إسرائيل إطلاق سراحه في أسرع وقت ممكن.